يخرج علينا المشككون من النصارى وغيرهم بمحاولات للطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم كسابقيه من الأنبياء، فموسى -عليه السلام- اتُّهِم بالكذب والسحر، والمسيح اتهمه اليهود بأنه ابن زنا وأنه ساحر وغير ذلك من الاتهامات. ونفس هذه الاتهامات حاولوا بها اتهام النبي صلى الله عليه وسلم. فيسألون أسئلة رد عليها القرآن قبل أهل الإسلام، ومنها:
- هل كان رسول الإسلام أشرف الخلق؟
- رسول الإسلام لا يستحق لقب أشرف الخلق.
- اذكر بعضض مكارم أخلاق نبي الإسلام.
- هل ذُكِر أن نبي الإسلام هو أشرف الخلق؟
وغير ذلك من الاتهامات الباطلة التي يوجهها أعداء الحق للحق، كسابقيهم من اليهود وغيرهم. هذا الكتاب للإجابة على ذلك.
لقراءة وتحميل الكتاب: