كتب هذا اعداء الأسلام طعنا فيه عليهم من الله ما يستحقوا .
مستدلين اقصد ملبسين بهذا الحديث
حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا جرير عن عبدالرحمن بن عوف الجرشي عن معاوية قال: «رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه ـ أو قال: شفته، يعني الحسن بن علي صلوات الله عليه ـ وإنه لن يعذب لسان ـ أو شفتان ـ مصهماً رسول الله صلى الله عليه وسلم».
هذا الحديث كاملا ورقمه في مسند الأمام احمد (16529)
أخفى النصارى ماسبب مص اللسان نقل بدون فهم وعلم كما هو مألوف !..يسمعون من قساوسة كنيستهم الحاقدون على دين الله الذي يرونه ينتشر ويأخذ اتباعهم الذين يريدون ان يملكوا عليهم ويزكونهم على الله ... فأسرع جهال المسيحيين الى هجوم ينقلون بدون فهم ويُصفعون هم بالضربات القاضيه
ونبين ان شاء هنا الموضوع كاملا ... ونسال الله الأخلاص والقبول والأفاده :-
قال حاتِم بن إسماعيل، عن سَعدِ بن إسحاق بن كَعْب بن عجْرة، عن إسحاق بن أبـي حَبِـيبة مولى رسول الله عن أبـي هُريرة: أنَّ مروانَ بنَ الحكم أتى أبا هريرة في مرضِهِ الذي ماتَ فيه، فقال مروان لأبـي هريرة: ما وجدتُ عليك في شيء منذ اصطحبنا إلا في حُبِّك الحَسَنَ والحُسَين قال: فتحفَّزَ أبو هريرة فجلسَ، فقال: أشهد لخرجنا مع رسول الله (لقد كان معه أصحابه هل يفعل هذا امامهم وهو يدعي انه رسول الله ) حتى إذا كُنا ببعضِ الطريق سمعَ رسولُ الله صوتَ الحَسَن والحُسَين وهما يبكيان (سمعهم يبكيان..!!.. أي انهم كانوا صغارا في العمر ... فلماذا لم يذكر النصارى هذه النقطه) وهما مع أمهما(الأطفال مع امهما فكيف يفعل ما أدعوه شهوة حاشاه بأمي هو وأمي امام أمهم ايضا)، فأسرعَ السَّيْرِ حتى أتاهما، فسمعته يقول: ما شأن ابنيَّ؟ فقالت: العَطَش، قال: فأخلف رسول الله يده إلى شَنَّةٍ يتوضأ بها فيها ماءٌ وكان الماء يومئذ إعذاراً والناس يريدون الماء، فنادى: هل أحد منكم معه ماء؟ فلم يبق إلا أحد أخلف يده إلى كَلالهِ يبتغي الماءَ في شنُّة، فلم يجد أحدٌ منهم قطرة، فقال رسول الله : «ناوليني أحدهما فناولته إياه من تحت الحِذْر، فرأيتُ بـياض ذِراعيها حين ناولته فأخذَه، فضمَّهُ إلى صَدرِه وهو يضغو ما يَسْكت، فأدلع له لسانَه فجعلَ يمصُّه حتى هَدأ وسَكَنَ (لقد تحول الأمر الى رحمه يا نصارى اقرأوا قطره من قطرات رحمته)، فلم أسمع له بُكاءً، والآخر يبكي كما هو ما يسكت، فقال: «ناولني الآخر» فناولته إياه، ففعل به كذلك، فسكتا، فما أسمعُ لهما صَوْتاً ثم قال: سيروا، فصدَعنا يميناً وشَمالاً عن الظعائن حتى لقيناه على قارعة الطريق، فأنا لا أحب هذين، وقد رأيتُ هذا من رسولِ الله ؟.
لماذا الأفتراء اذا لماذا الكفر والعناد والأفتراء على شخصه العظيم عليه الصلاة والسلام...؟
المسألة واضحه مثل الشمس كفرا وحقدا وحسدا
والحمد لله رب العالمين.
مستدلين اقصد ملبسين بهذا الحديث
حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا جرير عن عبدالرحمن بن عوف الجرشي عن معاوية قال: «رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه ـ أو قال: شفته، يعني الحسن بن علي صلوات الله عليه ـ وإنه لن يعذب لسان ـ أو شفتان ـ مصهماً رسول الله صلى الله عليه وسلم».
هذا الحديث كاملا ورقمه في مسند الأمام احمد (16529)
أخفى النصارى ماسبب مص اللسان نقل بدون فهم وعلم كما هو مألوف !..يسمعون من قساوسة كنيستهم الحاقدون على دين الله الذي يرونه ينتشر ويأخذ اتباعهم الذين يريدون ان يملكوا عليهم ويزكونهم على الله ... فأسرع جهال المسيحيين الى هجوم ينقلون بدون فهم ويُصفعون هم بالضربات القاضيه
ونبين ان شاء هنا الموضوع كاملا ... ونسال الله الأخلاص والقبول والأفاده :-
قال حاتِم بن إسماعيل، عن سَعدِ بن إسحاق بن كَعْب بن عجْرة، عن إسحاق بن أبـي حَبِـيبة مولى رسول الله عن أبـي هُريرة: أنَّ مروانَ بنَ الحكم أتى أبا هريرة في مرضِهِ الذي ماتَ فيه، فقال مروان لأبـي هريرة: ما وجدتُ عليك في شيء منذ اصطحبنا إلا في حُبِّك الحَسَنَ والحُسَين قال: فتحفَّزَ أبو هريرة فجلسَ، فقال: أشهد لخرجنا مع رسول الله (لقد كان معه أصحابه هل يفعل هذا امامهم وهو يدعي انه رسول الله ) حتى إذا كُنا ببعضِ الطريق سمعَ رسولُ الله صوتَ الحَسَن والحُسَين وهما يبكيان (سمعهم يبكيان..!!.. أي انهم كانوا صغارا في العمر ... فلماذا لم يذكر النصارى هذه النقطه) وهما مع أمهما(الأطفال مع امهما فكيف يفعل ما أدعوه شهوة حاشاه بأمي هو وأمي امام أمهم ايضا)، فأسرعَ السَّيْرِ حتى أتاهما، فسمعته يقول: ما شأن ابنيَّ؟ فقالت: العَطَش، قال: فأخلف رسول الله يده إلى شَنَّةٍ يتوضأ بها فيها ماءٌ وكان الماء يومئذ إعذاراً والناس يريدون الماء، فنادى: هل أحد منكم معه ماء؟ فلم يبق إلا أحد أخلف يده إلى كَلالهِ يبتغي الماءَ في شنُّة، فلم يجد أحدٌ منهم قطرة، فقال رسول الله : «ناوليني أحدهما فناولته إياه من تحت الحِذْر، فرأيتُ بـياض ذِراعيها حين ناولته فأخذَه، فضمَّهُ إلى صَدرِه وهو يضغو ما يَسْكت، فأدلع له لسانَه فجعلَ يمصُّه حتى هَدأ وسَكَنَ (لقد تحول الأمر الى رحمه يا نصارى اقرأوا قطره من قطرات رحمته)، فلم أسمع له بُكاءً، والآخر يبكي كما هو ما يسكت، فقال: «ناولني الآخر» فناولته إياه، ففعل به كذلك، فسكتا، فما أسمعُ لهما صَوْتاً ثم قال: سيروا، فصدَعنا يميناً وشَمالاً عن الظعائن حتى لقيناه على قارعة الطريق، فأنا لا أحب هذين، وقد رأيتُ هذا من رسولِ الله ؟.
لماذا الأفتراء اذا لماذا الكفر والعناد والأفتراء على شخصه العظيم عليه الصلاة والسلام...؟
المسألة واضحه مثل الشمس كفرا وحقدا وحسدا
والحمد لله رب العالمين.
تعليق