أفلا يتدبرون القرآن ؟ ...... ج2

[أحمد.]

معذرة أختى فقد أسأت صياغة كلماتى - كنت أقصد أنكما تفهمان المعنى العام كما ذكرته .. ولكن الجنوح إلى التفرقة بين المسلمين وأهل الكتاب كان فى ضوء حالتى الوقف التام .. فهل هذا صحيح ؟
لم أقصد أن أقول أنكما خالفتما محل الكلام - مثلا - بارك الله فيكم ونفعنا بكم

[امجد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والسؤال هل يجوز أن نطبق قواعد النحو على القرآن الكريم ؟

الذي أعرفه أن أحكام النحو وضعت بعد القرآن بفترة طويلة واسست على القرآن الكريم والشعر الجاهلي

وأن النحويين يستشهدون بالقرآن على صحة النحو

أما الأستشهاد بالنحو على القرآن الكريم فلا ادري أهو صحيح أم لا

وبارك الله فيكم

[_الساجد_]

في حالة سورة البقرة السابقة قلت :

لكن كما أوضحت سابقاً لا فرق بين أولئك الأولى والثانية ( في رأيي ) فكما تفضلتم الفلاح والهدى متلازمان ..

وهذا يعني أني لا أهتم بكون أولئك الأولى تخص فئة والثانية تخص فئة أخرى .. لكني لا أميل إليها .. وقد بينت ذلك تعقيباً للحبيب كنز العلوم ..
هي وجهة نظر .. تحتمل الخطأ والصواب وقد قالها من هم أشرف وأعلم منا ..
...................

والهدف الحقيقي من مشاركتي الخاصة بالوقف والابتداء .. أن أنبه إلى ضرورة الاهتمام بهذا فليس التجويد فقط إظهار وإضغام وغنة و............ بل إن من شروط القاريء وخصوصاً من يقرأ للناس في الصلوات أن يكون حاذقاً في علمه بمواطن الوقف والابتداء .. وأن ينطق الجملة بحيث تؤدي معناها في حالة الوقف ومعناها في حالة الابتداء ..
وجربوا مثلاً مع أنفسكم حين تنطقون الآية الثالثة مرة على اعتبار رسول الله وقفاً تاماً ..
فينطق القاريء " الله " ممدودة مستريحة ساكنة .. ويأخذ نفسه بهدوء ..
ثم يبدأ " والذين معه ............ رحماء بينهم " هنا سيصل المعنى المطلوب للسامعين ..
كذلك لو نطقها وصلاً فإنه يجب أن تخرج من فمه الكلمات بحيث تؤدي معناها المختلف قليلاً ..
..........
وهذا كثير في القرآن لكن لا ما سبق مجرد أمثلة ..

[أحمد.]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والسؤال هل يجوز أن نطبق قواعد النحو على القرآن الكريم ؟

الذي أعرفه أن أحكام النحو وضعت بعد القرآن بفترة طويلة واسست على القرآن الكريم والشعر الجاهلي

وأن النحويين يستشهدون بالقرآن على صحة النحو

أما الأستشهاد بالنحو على القرآن الكريم فلا ادري أهو صحيح أم لا

وبارك الله فيكم

أخى الحبيب أعتقد أن هذه أول مشاركة لك فى الموضوع .. فأهلا بك فى هذه الحلقة نسأل الله تعالى أن يجعلها من حُلَق الذكر
يا أخى نحن لا نستشهد بالنجو على كتاب الله تعالى .. وإنما نحن نتكلم - فى هذه المسألة - فى موضوع "الوقف والابتداء" وهو باب مهم من أبواب التجويد طالما عنى به الأئمة الأعلام رضوان الله عليهم
وحتى لو تكلمنا فى مسألة من المسائل - وليس هذا هو الحال هنا - عن قاعدة نحوية فى آية قرآنية فإنما نحن بذلك نفهم الآية فى ضوء القاعدة - ولا غضاضة فى ذلك طالما علمنا أن القاعدة مستمدة أصلا من الآيات ومن اللسان العربى المبين الذى نزل به كتاب رب العالمين .. والله تعالى أعلم

[امجد]

أخى الحبيب أعتقد أن هذه أول مشاركة لك فى الموضوع .. فأهلا بك فى هذه الحلقة نسأل الله تعالى أن يجعلها من حُلَق الذكر
يا أخى نحن لا نستشهد بالنجو على كتاب الله تعالى .. وإنما نحن نتكلم - فى هذه المسألة - فى موضوع "الوقف والابتداء" وهو باب مهم من أبواب التجويد طالما عنى به الأئمة الأعلام رضوان الله عليهم
وحتى لو تكلمنا فى مسألة من المسائل - وليس هذا هو الحال هنا - عن قاعدة نحوية فى آية قرآنية فإنما نحن بذلك نفهم الآية فى ضوء القاعدة - ولا غضاضة فى ذلك طالما علمنا أن القاعدة مستمدة أصلا من الآيات ومن اللسان العربى المبين الذى نزل به كتاب رب العالمين .. والله تعالى أعلم

حياك الله أخي الكريم أحمد

لم أنتبه الى أن الحديث عن الوقف والإبتداء في الآيات فقط

والسؤال كان عندي عن النحو بسبب محاولة النصارى -- الذين لا يفهمون شيئاً في النحو -- الإدعاء ان هناك أخطاء نحوية في القرآن الكريم

وكأنهم أعلم من العرب الأقدمين أصحاب البلاغة الذين لم يستطيعوا أن يجدوا مأخذاً واحداً على القرآن الكريم الذي بهرتم بلاغته وتحديه للأنس والجن أن يأتوا ولو بسورة واحدة من مثله فعجزوا

وما زال التحدي قائماً والعجز مستمر

بارك الله فيكم

[مسلمة بكل فخر]

معذرة انا أخطأت

قصد ابن جرير والله أعلم اولئك الثانية عائدة علي اهل الكتاب ويكون تحليلي خطأ تماما

فأرجو حذف المشاركة وعدم اضافتها الي الفهرس فالتحليل خطا

[كنز العلوم]

الوقف والابتداء في القران

طيب جميل هذا التفصيل

والسؤال للأخ الكريم كنز العلوم وأختنا الحبيبة مسلمة بكل فخر
ما الذي يدعونا إذاً إلى الفصل بين شطري الآية الأخيرة وحمل الشطر الأول منها على أنه للمؤمنين العرب والثاني لمؤمني أهل الكتاب ؟؟! ألا يصح أن يكون الوصفان معاً - في الآية الأخيرة - شامليْن لمؤمني العرب ومؤمني أهل الكتاب جميعاً ؟!
فكلاهما على هدى من ربهم وكلاهما مفلحون

فقد فهمتُ من كلامكما أنكما تريدان تخصيص مؤمني العرب بأنهم مفلحون ومؤمني أهل الكتاب بأنهم على هدى من ربهم

أليس كذلك ؟؟ أم أني فهمتُ خطأ ً ؟؟

الاخت الفاضلة / نصرة الاسلام

القول الشائع هنا ان الوصف انما يعود علي الصنفين من المؤمنين العرب واهل الكتاب

ولكنني كنت اجيب الاخ الحبيب الساجد .... علي انه ..... يوجد وجه اخر

اذا وصلنا يوقنون في اولئك علي هدي من ربهم ...

وعليه :

تكون جملة والذين يؤمنون بما انزل اليك وما انزل من قبلك وبالاخرة هم يوقنون .... منقطعة عما قبلها بالعطف بالواو ...

وتكون كلمة الذين مبتدأ ... ابتدأ جملة جديدة ... خبرها ..... اولئك علي هدي من ربهم وعليه ايضا لا يجوز فصل الخبر ... اولئك ... من المبتدأ .... الذين يؤمنون

قال الامام ابن كثير :

اختلف المفسرون في الموصوفين هاهنا : هل هم الموصوفون بما تقدم من قوله تعالى

الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون البقرة : 3

على ثلاثة أقوال حكاها ابن جرير :

أحدهما : أن الموصوفين أولا هم الموصوفون ثانيا ، وهم كل مؤمن ، مؤمنو العرب ومؤمنو أهل الكتاب وغيرهم ، قاله مجاهد ، وأبو العالية ، والربيع بن أنس ، وقتادة .

( هذا هو الوجه الاول والشائع والذي عليه الكثيرين ... والذي اجنح اليه ايضا )


والثاني : هما واحد ، وهم مؤمنو أهل الكتاب ، وعلى هذين تكون الواو عاطفة صفات على صفات ، كما قال تعالى :
سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى .... الأعلى : 1 – 5 ...

( وهو غريب نوعا ولكن جائز من طرف بعيد )

فعطف الصفات بعضها على بعض ، والموصوف واحد

والثالث : أن الموصوفين أولا مؤمنو العرب والموصوفون ثانيا بقوله
..... والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك ….. هم مؤمنو أهل الكتاب ،

نقله السدي في تفسيره ، عن ابن عباس وابن مسعود وأناس من الصحابة ، واختاره ابن جرير ، ويستشهد لما قال بقوله تعالى :

وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله .... الآية آل عمران : 199

وبقوله تعالى :
الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون … القصص : 52 - 54

وثبت في الصحيحين ، من حديث الشعبي عن أبي بردة عن أبي موسى : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين :

رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بي ، ورجل مملوك أدى حق الله وحق مواليه ، ورجل أدب جاريته فأحسن تأديبها ثم أعتقها وتزوجها .

وقد حكى ابن جرير قولا عن بعضهم أنه أعاد اسم الإشارة في قوله تعالى : أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون
…. إلى مؤمني أهل الكتاب الموصوفين بقوله تعالى : والذين يؤمنون بما أنزل إليك

وعلى هذا فيجوز أن يكون قوله تعالي : والذين يؤمنون بما أنزل إليك منقطعا مما قبله ، وأن يكون مرفوعا على الابتداء وخبره
: أولئك على هدى من ربهم

واختار أنه عائد إلى جميع من تقدم ذكره من مؤمني العرب وأهل الكتاب ، لما رواه السدي عن أبي مالك ، وعن أبي صالح ، عن ابن عباس ، وعن مرة الهمداني عن ابن مسعود ، وعن أناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

أما الذين يؤمنون بالغيب ، فهم المؤمنون من العرب ، والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك هم المؤمنون من أهل الكتاب

ثم جمع الفريقين فقال :

أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون

وهو ما يؤكد انه .... اولئك ...هي خبر ...الذين يؤمنون ....انما هو احد الاوجه التي اعتمدها اهل التاويل بالقول


والله تعالي اعلي واعلم

[أحمد.]

كما قال تعالى :
سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى .... الأعلى : 1 – 5 ...

وبقوله تعالى :
الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون … القصص : 52 - 54

نسيت فواصل الآيات أخى .. أثابك الله

[امجد]

الم{1} ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ{2} الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ{3} والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ{4} أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ{5}

عندما نتدبر الآيات نجد أنها مترابطة وتتحدث عن المؤمنين بشكل عام

سواء كانوا عرباً أو من غيرهم أو من أهل الكتاب

ثم فصلت الآيات صفات المؤمنين فكل من إجتمعت فيهم هذه الآيات كانوا

( أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )

والله أعلى وأعلم

[كنز العلوم]

اقتباس : كما قال تعالى :
سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى .... الأعلى : 1 – 5 ...
اقتباس : وبقوله تعالى :
الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون … القصص : 52 - 54
نسيت فواصل الآيات أخى .. أثابك الله

جزاكم الله خيرا اخي الحبيب احمد

انما نقلتها من كتاب تفسير ابن كثير كما هي

ولكنك محق

من الاولي وضع الفواصل وان لم تكن بكتاب الاصل

عودا حميدا وفي انتظار روائعك

لك خالص تحياتي

[_الساجد_]

متابعة للوقف والابتداء ..

حضرتك تقول هنا وقفا تاما أي ان المعني تم واكتمل ولنبدا معني جديدا

ممكن تكون الاية اختلفت في اللفظ ولكن هي تكملة للمعني فهي تشرح من هم المتقين ومن هم الذين علي هدي

فلماذا لم نقل انه وقف حسن وليس وقف تام ؟

قرأت المشاركة مرة أخرى .. قرأتها من قبل سريعاً فلم ألحظ إشارتك إلى الفرق بين التام والحسن ..
إلا أن الصواب أنه ليس وقف حسن وإنما كافي ..
فالكافي: هو ما يكون جناحي الوقف كل منهما يكون جملة مستقلة تامة ولكن بينهما رابط في المعنى ..
وهي إشارتك بقولك " تكملة للمعنى " ..
والحسن: لا يكون الجناح الثاني بمفرده جملة تامة المعنى ..

لكن القاريء أثناء التلاوة لا يهمه إن كان هذا وقفاً تاماً أم كافياً لأن كليهما سيعطي نفس النتيجة ألا وهي التوقف وأخذ نفس مستريح ..

بعض القراء - لتوصيل المعنى كاملاً - فإنه يقوم بـ " السكت " في مواطن الوقف الكافي .. لوجود ارتباط في المعنى بين جناحي الوقف ولا يفعل ذلك طبعاً في الوقف التام .. والسكت: هو الوقف زمناً يسيراً بدون نفس ..

[أحمد.]

الأخ الحبيب / كنز العلوم
كنت أعلم طبعا أنك نقلت الآيات ضمن ما نقلته فلم تنتبه إلى الفواصل لذا أضفت المشاركة على عجالة علَّه يتسنى لك اضافتها قبل مرور فترة تعديل المشاركة .. وسبحان من لا تأخذه سنة ولا نوم

جزاك الله خيرا وبارك لنا فى علمك

أخى الساجد
بعد ذلك الفاصل الجميل من الشرح كعادتك دائما أرى أن فى هذا الموضوع تحديدا "الوقف والابتداء" مجال واسع ومعجز حقيقة لبيان مدى روعة ودقة نظم السياق القرآنى من ناحية .. ومدى دقة وعظمة اعتناء المسلمين بأدق أدق مسائل كتاب الله تعالى من ناحية أخرى .. فبعد الاهتمام بالآية وبعد الاهتمام بالكلمة وبعد الاهتمام بالحرف - نجد هذا الاهتمام الدقيق بالوقف والابتداء

أطلب منك أخى - تفضلا - أن توضح لنا بعض ملامح هذين الجانبين فى ضوء الآيات التى ذكرتها أو بعضها .. فإنى أراك أحقنا بذلك وربما أقدرنا عليه

بارك الله فيكم إخوانى وأساتذتى

[نصرة الإسلام]

[align=right]
اللهم اجعله خيراً

نحن في شهر أنزِل فيه القرآن

فما هذا الصمت الذي يكتنف الموضوع ؟؟!! ولماذا ؟؟!!

الله المستعان ..
[/CENTER]

[أحمد.]

بسم الله الرحمن الرحيم
( وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآَتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ (85) ) [ الحجر ]

بسم الله الرحمن الرحيم
( إِنَّ السَّاعَةَ آَتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى (15) ) [ طه ]

بسم الله الرحمن الرحيم
( إِنَّ السَّاعَةَ لَآَتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ (59) ) [ غافر ]

بسم الله الرحمن الرحيم
( وَأَنَّ السَّاعَةَ آَتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ (7) ) [ الحج ]

السؤال الأول
لماذا قال الله تعالى "آتية" فى آيتى طه والحج .. وقال سبحانه "لآتية" فى آيتى الحجر وغافر

[أحمد.]

صحيح فين الأخت "مسلمة بكل فخر" ؟!!!!!!!

والأخ الكريم "طالب علم مصرى" .. دا ليه موضوع فالفهرس

وأخينا "كنز العلوم" .. مُقَصِّـــــر


اللهم اكتب تحلقنا فى هذا الموضوع فى حُلَقِ الذكر واكتبنا اللهم فى الذاكرين الله كثيرا والذاكرات